الرئيس الأميركي يوقع قانون موازنة الدفاع
الأنباط - وقع الرئيس الأميركي دونالد ترمب مساء أمس الجمعة قانون موازنة الدفاع الأميركية للسنة المالية 2020 بحجم 738 مليار دولار، وتشمل استحداث "قوة فضائية" وفرض عقوبات على نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وقال الرئيس الأميركي خلال زيارة لقاعدة أندروز المشتركة في ولاية ميريلاند، "بتوقيعي اليوم ستشهدون ميلاد القوة الفضائية التي ستصبح رسيما الفرع السادس للقوات المسلحة الأميركية، وهذا يوم تاريخي للقوات المسلحة الأميركية، سنجعلها أكثر قوة من أي وقت مضى".
وكان مجلس الشيوخ وافق الثلاثاء الماضي على القانون بأغلبية 86 عضوا من أصل مئة.
وينص قانون الموازنة على إنشاء "قوة فضائية" تصبح الفرع السادس للقوات المسلحة، بعد أسلحة البر والبحر والجو ومشاة البحرية وخفر السواحل.
وسيقود هذه القوة رئيس العمليات الفضائية الذي سيكون تحت إمرة وزير سلاح الجو. ولم يرصد القانون أي تمويل إضافي في الوقت الحالي لأن "قيادة الفضاء" لا تزال قيد الإنشاء.
وبحسب القانون، فإن الإنفاق العسكري الأميركي خلال السنة المالية 2020 التي بدأت في تشرين الأول الماضي يبلغ 738 مليار دولار، بزيادة قدرها 3 بالمئة مقارنة بالعام الماضي.
ويغطي هذا الرقم الميزانية الأساسية لوزارة الدفاع (635 مليار دولار) والنفقات التي رصدتها وزارة الطاقة لصيانة الترسانة النووية الأميركية وتزويدها بالوقود (1ر23 مليار دولار)، إضافة إلى 5ر71 مليار دولار مخصصة للعمليات العسكرية الجارية خارج البلاد (أفغانستان، سوريا، العراق، الصومال).
--(بترا)
وقال الرئيس الأميركي خلال زيارة لقاعدة أندروز المشتركة في ولاية ميريلاند، "بتوقيعي اليوم ستشهدون ميلاد القوة الفضائية التي ستصبح رسيما الفرع السادس للقوات المسلحة الأميركية، وهذا يوم تاريخي للقوات المسلحة الأميركية، سنجعلها أكثر قوة من أي وقت مضى".
وكان مجلس الشيوخ وافق الثلاثاء الماضي على القانون بأغلبية 86 عضوا من أصل مئة.
وينص قانون الموازنة على إنشاء "قوة فضائية" تصبح الفرع السادس للقوات المسلحة، بعد أسلحة البر والبحر والجو ومشاة البحرية وخفر السواحل.
وسيقود هذه القوة رئيس العمليات الفضائية الذي سيكون تحت إمرة وزير سلاح الجو. ولم يرصد القانون أي تمويل إضافي في الوقت الحالي لأن "قيادة الفضاء" لا تزال قيد الإنشاء.
وبحسب القانون، فإن الإنفاق العسكري الأميركي خلال السنة المالية 2020 التي بدأت في تشرين الأول الماضي يبلغ 738 مليار دولار، بزيادة قدرها 3 بالمئة مقارنة بالعام الماضي.
ويغطي هذا الرقم الميزانية الأساسية لوزارة الدفاع (635 مليار دولار) والنفقات التي رصدتها وزارة الطاقة لصيانة الترسانة النووية الأميركية وتزويدها بالوقود (1ر23 مليار دولار)، إضافة إلى 5ر71 مليار دولار مخصصة للعمليات العسكرية الجارية خارج البلاد (أفغانستان، سوريا، العراق، الصومال).
--(بترا)