انتهاء الجولة الاولى من الاستشارات النيابية لتسمية رئيس الحكومة اللبنانية الجديد
الأنباط - انتهت الجولة الاولى من الاستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس الحكومة اللبنانية الجديد التي اجراها الرئيس اللبناني ميشال عون قبل ظهر اليوم مع اعضاء المجلس النيابي على ان تستكمل بعد الظهر.
واشارت نتائج الاستشارات قبل الظهر ان الوزير الاسبق حسان دياب حصل على21 صوتا فيما نال السفير اللبناني السابق لدى الامم المتحدة نواف سلام 12 صوتا وامتنع 23 نائبا عن التسمية. وكان لافتا ان كتلتي الرئيسين السابقين للحكومة سعد الحريري ونجيب ميقاتي والرئيس الاسبق للحكومة تمام سلام امتنعوا عن التسمية، فيما سمى دياب نواب كتلتي الحزب القومي وحزب الله ونواب آخرون مؤيدون للرئيس عون. اما كتلتا النائب وليد جنبلاط والكتائب فسمت نواف سلام.
وقال الرئيس تمام سلام في تصريح من القصر الجمهوري" في ظل ما ورد بالامس من اخراج مدبر او معلب، فلا معنى للتسمية في هذه الاجواء، وبالتالي لم اسم احدا".
وقال الرئيس ميقاتي في تصريح "وضعنا ككتلة الوسط المستقل معايير لاختيار رئيس الحكومة الذي سيقوم بالمهمة الصعبة ولم نجد احدا يمتلك هذه المواصفات مع احترامي للأشخاص، واعتذرنا عن تسمية احد لرئاسة الحكومة".
وقال النائب سمير الجسر، باسم كتلة الرئيس سعد الحريري في تصريح" ان الكتلة لم تسم احدا، لاننا كنا نريد حكومة اختصاصيين".
واشارت نتائج الاستشارات قبل الظهر ان الوزير الاسبق حسان دياب حصل على21 صوتا فيما نال السفير اللبناني السابق لدى الامم المتحدة نواف سلام 12 صوتا وامتنع 23 نائبا عن التسمية. وكان لافتا ان كتلتي الرئيسين السابقين للحكومة سعد الحريري ونجيب ميقاتي والرئيس الاسبق للحكومة تمام سلام امتنعوا عن التسمية، فيما سمى دياب نواب كتلتي الحزب القومي وحزب الله ونواب آخرون مؤيدون للرئيس عون. اما كتلتا النائب وليد جنبلاط والكتائب فسمت نواف سلام.
وقال الرئيس تمام سلام في تصريح من القصر الجمهوري" في ظل ما ورد بالامس من اخراج مدبر او معلب، فلا معنى للتسمية في هذه الاجواء، وبالتالي لم اسم احدا".
وقال الرئيس ميقاتي في تصريح "وضعنا ككتلة الوسط المستقل معايير لاختيار رئيس الحكومة الذي سيقوم بالمهمة الصعبة ولم نجد احدا يمتلك هذه المواصفات مع احترامي للأشخاص، واعتذرنا عن تسمية احد لرئاسة الحكومة".
وقال النائب سمير الجسر، باسم كتلة الرئيس سعد الحريري في تصريح" ان الكتلة لم تسم احدا، لاننا كنا نريد حكومة اختصاصيين".