جامعة الأميرة سمية توقع إتفاقية مع لومونوسوف موسكو الحكومية
الأنباط - وقّعت جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا وجامعة لومونوسوف موسكو الحكومية
الروسية اخيرا اتفاقية تعاون في مجال البحث العلمي، وتبادل خبرات التدريس
والتعليم الإلكتروني.
ووفق بيان صحفي صادر عن الجامعة اليوم السبت، فأن الاتفاقية التي وقعها رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور مشهور الرفاعي، ورئيس جامعة لومونوسوف الأستاذ الدكتور فكتور سادوفنج، خلال أعمال المنتدى الثاني لرؤساء الجامعات الروسية والعربية في العاصمة موسكو، تهدف إلى تبادل أعضاء هيئة التدريس، والطلبة بين الطرفين، وخاصة طلبة الدراسات العليا، وإلى عقد ورش عمل تدريبية مشتركة، وإعطاء فرصة لطلبة كليتي الهندسة وتكنولوجيا المعلومات للتدريب والدراسة في الجامعات الروسية.
وتحدث الرفاعي في الجلسة الرئيسية للمنتدى، الذي عقد في جامعة لومونوسوف موسكو، عن تجربة مكاتب التبادل الطلابي في الجامعات الأردنية، والتجربة الناجحة لجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا في هذا المجال، مبيناً أن وجود الطلاب الأجانب يعدُّ واحداً من المؤشرات الرئيسية لمستوى تدويل التعليم العالي. وتحدث عن الحاجة الى إنشاء برامج متخصصة لهؤلاء الطلبة، لدورها المهم في التعريف بالثقافات المختلفة وتبادل الخبرات، وتصنيف الجامعات عالمياً.
وأشار الرفاعي إلى البعد الدولي المتميز للجامعة، لا سيما ما يتعلق بالاعتمادات الدولية التي حصلت عليها جميع كليات الجامعة، وبرامجها المشتركة مع جامعات أوروبية وأمريكية.
كما اشار الى حصول الجامعة على دعم 41 مشروعا من قبل الاتحاد الأوروبي، وإشرافها على إدارة 5 مشاريع منها، مبيناً أن ذلك يساعد في اكتساب الخبرات في مجالات البحث العلمي والتدريب واستحداث برامج نوعية، وكذلك برنامج التبادل الطلابي المتميز.
ووفق بيان صحفي صادر عن الجامعة اليوم السبت، فأن الاتفاقية التي وقعها رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور مشهور الرفاعي، ورئيس جامعة لومونوسوف الأستاذ الدكتور فكتور سادوفنج، خلال أعمال المنتدى الثاني لرؤساء الجامعات الروسية والعربية في العاصمة موسكو، تهدف إلى تبادل أعضاء هيئة التدريس، والطلبة بين الطرفين، وخاصة طلبة الدراسات العليا، وإلى عقد ورش عمل تدريبية مشتركة، وإعطاء فرصة لطلبة كليتي الهندسة وتكنولوجيا المعلومات للتدريب والدراسة في الجامعات الروسية.
وتحدث الرفاعي في الجلسة الرئيسية للمنتدى، الذي عقد في جامعة لومونوسوف موسكو، عن تجربة مكاتب التبادل الطلابي في الجامعات الأردنية، والتجربة الناجحة لجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا في هذا المجال، مبيناً أن وجود الطلاب الأجانب يعدُّ واحداً من المؤشرات الرئيسية لمستوى تدويل التعليم العالي. وتحدث عن الحاجة الى إنشاء برامج متخصصة لهؤلاء الطلبة، لدورها المهم في التعريف بالثقافات المختلفة وتبادل الخبرات، وتصنيف الجامعات عالمياً.
وأشار الرفاعي إلى البعد الدولي المتميز للجامعة، لا سيما ما يتعلق بالاعتمادات الدولية التي حصلت عليها جميع كليات الجامعة، وبرامجها المشتركة مع جامعات أوروبية وأمريكية.
كما اشار الى حصول الجامعة على دعم 41 مشروعا من قبل الاتحاد الأوروبي، وإشرافها على إدارة 5 مشاريع منها، مبيناً أن ذلك يساعد في اكتساب الخبرات في مجالات البحث العلمي والتدريب واستحداث برامج نوعية، وكذلك برنامج التبادل الطلابي المتميز.