استعراض المزايا الاستثمارية للعقبة الخاصة في ملتقى رجال الأعمال الأردنيين بالكويت
الأنباط -
أكد رئيس مجلس مفوضي سلطة منطقة العقبة الاقتصادية المهندس نايف بخيت، أن البيئة الاستثمارية في منطقة العقبة الخاصة في تطور مستمر بفضل التشريعات الناظمة التي تسهل الاستثمار وتوطنه.
وأشار إلى انفتاح الأردن بشكل عام على الأسواق العالمية، وتوقيعه لاتفاقيات اقتصادية تسهل من التبادل التجاري مع العديد من دول العالم مما يضفي ميزة أخرى للاستثمار في الأردن بشكل عام والعقبة بشكل خاص.
وعرض بخيت خلال فعاليات ملتقى رجال الأعمال الأردنيين المغتربين الأول في الكويت الذي تنظمه هيئة الاستثمار بهدف ترويج واستقطاب الاستثمارات، المزايا الاستثمارية التي توفرها العقبة الخاصة للمستثمرين المحليين والأجانب.
وقال إن المنطقة الخاصة تتميز بسهولة الإجراءات وسرعتها وتوفر الخدمات اللوجستية، وانخفاض الضرائب والرسوم الجمركية، لافتاً إلى أن القطاعات الاقتصادية التي تضمها العقبة وعلى رأسها القطاع الصناعي والخدماتي والسياحي شهدت خلال العامين الماضي والحالي ارتفاعاً كبيراً في أعداد السياح في المثلث الذهبي؛ العقبة، ووادي رم، والبترا.
ودعا كافة رجال الأعمال والمستثمرين المغتربين المشاركين في الملتقى إلى زيارة العقبة، والاطلاع على ما تقدمه من فرص استثمارية، وخدمات منافسة على مستوى الإقليم في مجال الاستثمار بما يصب في صالح العقبة والاردن عامة، وفي صالح رجال الاعمال الاردنيين المغتربين.
وتم خلال الملتقى عرض فيلم قصير عن مدينة العقبة، تضمن المعلومات الاساسية، والقطاعات الاقتصادية الواعدة في العقبة، ومن أهمها قطاع النقل، واللوجستيات وقطاع السياحة والخدمات، والقطاع الصناعي والتي تشكل فرصاً استثمارية حقيقية في المنطقة الخاصة.
وأشار إلى انفتاح الأردن بشكل عام على الأسواق العالمية، وتوقيعه لاتفاقيات اقتصادية تسهل من التبادل التجاري مع العديد من دول العالم مما يضفي ميزة أخرى للاستثمار في الأردن بشكل عام والعقبة بشكل خاص.
وعرض بخيت خلال فعاليات ملتقى رجال الأعمال الأردنيين المغتربين الأول في الكويت الذي تنظمه هيئة الاستثمار بهدف ترويج واستقطاب الاستثمارات، المزايا الاستثمارية التي توفرها العقبة الخاصة للمستثمرين المحليين والأجانب.
وقال إن المنطقة الخاصة تتميز بسهولة الإجراءات وسرعتها وتوفر الخدمات اللوجستية، وانخفاض الضرائب والرسوم الجمركية، لافتاً إلى أن القطاعات الاقتصادية التي تضمها العقبة وعلى رأسها القطاع الصناعي والخدماتي والسياحي شهدت خلال العامين الماضي والحالي ارتفاعاً كبيراً في أعداد السياح في المثلث الذهبي؛ العقبة، ووادي رم، والبترا.
ودعا كافة رجال الأعمال والمستثمرين المغتربين المشاركين في الملتقى إلى زيارة العقبة، والاطلاع على ما تقدمه من فرص استثمارية، وخدمات منافسة على مستوى الإقليم في مجال الاستثمار بما يصب في صالح العقبة والاردن عامة، وفي صالح رجال الاعمال الاردنيين المغتربين.
وتم خلال الملتقى عرض فيلم قصير عن مدينة العقبة، تضمن المعلومات الاساسية، والقطاعات الاقتصادية الواعدة في العقبة، ومن أهمها قطاع النقل، واللوجستيات وقطاع السياحة والخدمات، والقطاع الصناعي والتي تشكل فرصاً استثمارية حقيقية في المنطقة الخاصة.