جامعة اليرموك
الأنباط -
اطلعت على الحقائق التاليه حول إنشاء كازيه في جامعة اليرموك وهي
اولا) محطة المحروقات المنوي إنشاؤها في الجهه الغربيه في أرض خاليه منذ عام ١٩٧٦ بمساحة ٣ دونم وسيرد إلى الجامعه ١١٤ الف دينار سنويا والمبنى والكازيه ستؤؤل إلى الجامعه بعد ٢٠ عاما والمنشئء هي المناصير والمعروف بان المناصير يشغل الآلاف وهو وطني أردني وتم الإحاله عليه بعد اعلانات
ثانيا) محطة المحروقات التي كان من المفروض انشاؤها في الجهه اىجنوبيه عام ٢٠١٣ بتفاهمات مع شركة اردنيه أيضا نعتز بها وتشغل أيضا المئات من العاملين
ثالثا)محطة المحروقات المنوي إنشاؤها في الجهه الغربيه ليس المكان الذي كان سينشأ محطة في الجهة الجنوبيه عام ٢٠١٣
رابعا)هناك محطة داخل الجامعه تم إنشاؤها عام ١٩٨٠ وعلى أرض مساحتها اربع دونمات وفي حالة إنشاء محطتين في الجهتين الغربيه والجهويه سيتم إلغاء المحطه داخل الجامعه والتفكير بإنشاء مبنى أو مستشفى داخل الجامعه
خامسا) في راييي بان ما يجري حول الموضوع يحتاج من يثيره أن يعيد النظر بهذه الأساليب. التي لا تعود على من يثيرها بالفائده وإذا كان هدفهم أو هدفه التشويش والتشهير ومن السهل أن ينظرون إلى انفسهم أو إلى نفسه فالمشوش والمشهر دائما خسران ولكنها تؤثر على الجامعه والتعليم العالي في الأردن
سادسا)انشاء محطات في جامعات ليس جديدا فهناك محطه انشأتها جامعة العلوم والتكنولوجيا وجامعة الزرقاء أنشأت محطه وكل جامعه تريد تفعيل الاستثمار
وعلى اليرموك اقسمنا اليمينا
أد مصطفى محمد عيروط