العرموطي يطالب بعقد جلسات النواب في الباقورة
الأنباط - طالب النائب صالح العرموطي، بعقد أولى جلسات مجلس الأمة للدورة العادية في منطقة الباقورة.
ودعا العرموطي في منشور عبر فيسبوك، وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة والمرئية وكذلك النقابات المهنية والأحزاب السياسية ومؤسسات المجتمع المدني إلى إبراز هذا الحدث الكبير ليكون يوماً فارقاً لأمتنا ولبلدنا.
وتاليا منشور العرموطي:
أما وقد تقرر عقد الدورة العادية لمجلس الأمة يوم الأحد ١٣ ربيع الأول لعام ١٤٤١ هجري الموافق ١٠ / ١١ / ٢٠١٩ وحيث يتزامن ذلك مع اليوم التاريخي المقرر فيه إنهاء وجود الاحتلال في منطقتي الباقورة والغمر وسوف يكون هذا اليوم يوم عز وفخر وكرامة للشعب الأردني ولأمة العروبة والإسلام.
لذا فإنني أطلب من كل ذي صاحب قرار في الدولة الأردنية أن تنعقد جلسة مجلس الأمة في منطقة الباقورة فمن شأن ذلك تعزيز مسيرتنا مسيرة الخير والعطاء في هذا الأمر لأن الشارع الأردني ينتظر بفارغ الصبر والترقب هذا اليوم التاريخي لوطننا ولأمتنا لطرد العدو الصهيوني من أرضنا التي أحتلت عام ١٩٥٠ وعدم السماح له بالدخول والانتفاع.
كما أدعو وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة والمرئية وكذلك النقابات المهنية والأحزاب السياسية ومؤسسات المجتمع المدني إلى إبراز هذا الحدث الكبير ليكون يوماً فارقاً لأمتنا ولبلدنا .
دمتم ودام الأردن وطن آمناً حراً مستقراً ترعاه عناية الرحمن وأرضا ً للحشد والرباط لتحرير المسجد الأقصى وكامل تراب فلسطين، ووطناً خالياً من الصهاينة وطريقاً لإلغاء كل الإتفاقيات مع العدو الصهيوني الذي يشكل وجوده خطراً على أمتنا وأرضنا وعلى الأمن والسلم العالميين والله أكبر ولله الحمد.
ودعا العرموطي في منشور عبر فيسبوك، وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة والمرئية وكذلك النقابات المهنية والأحزاب السياسية ومؤسسات المجتمع المدني إلى إبراز هذا الحدث الكبير ليكون يوماً فارقاً لأمتنا ولبلدنا.
وتاليا منشور العرموطي:
أما وقد تقرر عقد الدورة العادية لمجلس الأمة يوم الأحد ١٣ ربيع الأول لعام ١٤٤١ هجري الموافق ١٠ / ١١ / ٢٠١٩ وحيث يتزامن ذلك مع اليوم التاريخي المقرر فيه إنهاء وجود الاحتلال في منطقتي الباقورة والغمر وسوف يكون هذا اليوم يوم عز وفخر وكرامة للشعب الأردني ولأمة العروبة والإسلام.
لذا فإنني أطلب من كل ذي صاحب قرار في الدولة الأردنية أن تنعقد جلسة مجلس الأمة في منطقة الباقورة فمن شأن ذلك تعزيز مسيرتنا مسيرة الخير والعطاء في هذا الأمر لأن الشارع الأردني ينتظر بفارغ الصبر والترقب هذا اليوم التاريخي لوطننا ولأمتنا لطرد العدو الصهيوني من أرضنا التي أحتلت عام ١٩٥٠ وعدم السماح له بالدخول والانتفاع.
كما أدعو وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة والمرئية وكذلك النقابات المهنية والأحزاب السياسية ومؤسسات المجتمع المدني إلى إبراز هذا الحدث الكبير ليكون يوماً فارقاً لأمتنا ولبلدنا .
دمتم ودام الأردن وطن آمناً حراً مستقراً ترعاه عناية الرحمن وأرضا ً للحشد والرباط لتحرير المسجد الأقصى وكامل تراب فلسطين، ووطناً خالياً من الصهاينة وطريقاً لإلغاء كل الإتفاقيات مع العدو الصهيوني الذي يشكل وجوده خطراً على أمتنا وأرضنا وعلى الأمن والسلم العالميين والله أكبر ولله الحمد.