"درس القرآن" لعثمان حمدي بك تُباع في لندن بأكثر من 5ر4 مليون جنيه استرليني
الأنباط -
- حققت لوحة "درس القرآن" للفنان التركي عثمان حمدي 64ر4 مليون جنيه استرليني عند عرضها للبيع في مزادات سوذبيز في لندن، متفوقة على العديد من اللوحات التي رسمها فنانون استشراقيون أوروبيون عرضت للبيع ضمن ما يعرف بمجموعة نجد في المزاد نفسه.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اليوم الخميس، إن حمدي تفوق بذلك على مبيعات لوحات أستاذه الفنان الفرنسي جان ليون جيروم، الذي عرضت مجموعة من لوحاته للبيع ضمن المزاد نفسه وبيعت إحداها وهي لوحة "فرسان يعبرون الصحراء" بمبلغ 135ر3 مليون جنيه استرليني.
كما حققت لوحة اخرى هي "سوق في يافا" للفنان الألماني غوستاف باورنفيند رقما قياسيا عند بيعها بمبلغ 7289ر3 مليون جنيه استرليني، متجاوزة تخمينات المزاد التي كانت تتوقع رقما يتراوح بين مليونين ونصف وثلاثة ملايين ونصف مليون جنيه استرليني.
وأشارت الهيئة إلى أن هذه المبيعات تكشف عن عودة واضحة للاهتمام بالفن الاستشراقي، في ظل تنافس واضح في منطقة الشرق الأوسط على شراء هذه اللوحات وعرضها في متاحف المنطقة، كما هي الحال مع متحف لوفر أبو ظبي أو هيئة المتاحف القطرية.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اليوم الخميس، إن حمدي تفوق بذلك على مبيعات لوحات أستاذه الفنان الفرنسي جان ليون جيروم، الذي عرضت مجموعة من لوحاته للبيع ضمن المزاد نفسه وبيعت إحداها وهي لوحة "فرسان يعبرون الصحراء" بمبلغ 135ر3 مليون جنيه استرليني.
كما حققت لوحة اخرى هي "سوق في يافا" للفنان الألماني غوستاف باورنفيند رقما قياسيا عند بيعها بمبلغ 7289ر3 مليون جنيه استرليني، متجاوزة تخمينات المزاد التي كانت تتوقع رقما يتراوح بين مليونين ونصف وثلاثة ملايين ونصف مليون جنيه استرليني.
وأشارت الهيئة إلى أن هذه المبيعات تكشف عن عودة واضحة للاهتمام بالفن الاستشراقي، في ظل تنافس واضح في منطقة الشرق الأوسط على شراء هذه اللوحات وعرضها في متاحف المنطقة، كما هي الحال مع متحف لوفر أبو ظبي أو هيئة المتاحف القطرية.