"شباب النواب" تلتقي وفودا شبابية من العواصم العربية
الأنباط -اكد نائب رئيس لجنة الشباب والرياضة النيابية صوان الشرفات اهمية دعم الشباب وتمكينهم، وتحفيزهم على الإبداع واستثمار طاقاتهم باعتبارهم محور العملية التنموية واللبنة الأساسية في بناء المستقبل.
واستعرض الشرفات لدى لقاء اللجنة اليوم الخميس بدار مجلس النواب الوفود الشبابية ممثلي العواصم العربية بمنتدى المبادرات الشبابية، بحضور النائب حمود الزواهرة ومدير شباب العاصمة خالد مصطفى، دور المجلس التشريعي والرقابي بالإضافة للتشريعات التي اقرها المجلس سيما المتعلقة بقطاع الشباب.
ولفت الشرفات الى اهمية اتاحة الفرصة امام الشباب العربي للالتقاء والتعارف وتبادل الخبرات بهدف صقل شخصيتهم وترسيخ قيم الانتماء والولاء لديهم والارتقاء ببلدانهم .
واضاف، نسعى في الاردن للتشبيك الايجابي مع كل الدول العربية لا سيما اننا نعيش ظروفا استثنائية تمر بالمنطقة العربية، لافتا الى القضايا الرئيسية التي يشترك بها الاردن مع اشقائه وعلى رأسها القضية الفلسطينية التي تعتبر القضية المركزية .
بدوره، اكد الزواهرة ان الشباب الاردني يحظى باهتمام ورعاية ملكية سامية ارتكزت معانيها عبر رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني في الاوراق النقاشية الرابعة والخامسة التي اكدت ان الشباب هم الدرع الحصين للدفاع عن الامة وتحدياتها.
وأضاف، ان شأن هذه اللقاءات تعميق سبل التواصل والتفاهم بين الشباب العربي وصولا الى مشاركة شبابية عربية واعية وفاعلة تساهم في رسم معالم الحاضر والتخطيط لمستقبل افضل.
من جانبه، اكد مصطفى ضرورة ترجمة رؤى وتطلعات جلالة الملك لإيجاد جيل من الشباب المسلح بالمعرفة والعلم والانتماء ليكون شريكا فاعلا في بناء الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية بعيدا عن التطرف والغلو.
من ناحيتهم، اكد ممثلو الوفود العربية اهمية تنظيم مثل هذه اللقاءات التي تساعد بدورها في تقريب وجهات النظر وتبادل الخبرات للوقوف صفا واحدا امام التحديات التي تواجه شباب الامة العربية وقضاياه المشتركة، مثمنين بذات الوقت جهود مجلس النواب الداعمة لقطاع الشباب وتمكينهم في المجالات كافة.
--(بترا)
واستعرض الشرفات لدى لقاء اللجنة اليوم الخميس بدار مجلس النواب الوفود الشبابية ممثلي العواصم العربية بمنتدى المبادرات الشبابية، بحضور النائب حمود الزواهرة ومدير شباب العاصمة خالد مصطفى، دور المجلس التشريعي والرقابي بالإضافة للتشريعات التي اقرها المجلس سيما المتعلقة بقطاع الشباب.
ولفت الشرفات الى اهمية اتاحة الفرصة امام الشباب العربي للالتقاء والتعارف وتبادل الخبرات بهدف صقل شخصيتهم وترسيخ قيم الانتماء والولاء لديهم والارتقاء ببلدانهم .
واضاف، نسعى في الاردن للتشبيك الايجابي مع كل الدول العربية لا سيما اننا نعيش ظروفا استثنائية تمر بالمنطقة العربية، لافتا الى القضايا الرئيسية التي يشترك بها الاردن مع اشقائه وعلى رأسها القضية الفلسطينية التي تعتبر القضية المركزية .
بدوره، اكد الزواهرة ان الشباب الاردني يحظى باهتمام ورعاية ملكية سامية ارتكزت معانيها عبر رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني في الاوراق النقاشية الرابعة والخامسة التي اكدت ان الشباب هم الدرع الحصين للدفاع عن الامة وتحدياتها.
وأضاف، ان شأن هذه اللقاءات تعميق سبل التواصل والتفاهم بين الشباب العربي وصولا الى مشاركة شبابية عربية واعية وفاعلة تساهم في رسم معالم الحاضر والتخطيط لمستقبل افضل.
من جانبه، اكد مصطفى ضرورة ترجمة رؤى وتطلعات جلالة الملك لإيجاد جيل من الشباب المسلح بالمعرفة والعلم والانتماء ليكون شريكا فاعلا في بناء الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية بعيدا عن التطرف والغلو.
من ناحيتهم، اكد ممثلو الوفود العربية اهمية تنظيم مثل هذه اللقاءات التي تساعد بدورها في تقريب وجهات النظر وتبادل الخبرات للوقوف صفا واحدا امام التحديات التي تواجه شباب الامة العربية وقضاياه المشتركة، مثمنين بذات الوقت جهود مجلس النواب الداعمة لقطاع الشباب وتمكينهم في المجالات كافة.
--(بترا)