رئيس البرلمان الصيني: لدينا دلائل أن أحداث هونغ كونغ مدعومة من أمريكا والغرب
الأنباط -كشف رئيس البرلمان الصيني، لى تشانشو، اليوم الخميس، أن الصين لديها دلائل أن أحداث هونغ كونغ الاحتجاجية مدعومة من قبل الولايات المتحدة والدول الغربية.
وقال لي في اجتماع مع رئيس مجلس الدوما الروسي، فياتشيسلاف فولودين أن "الصين لديها أدلة على أن ما يحدث في هونج كونغ مخطط ومدعوم من الولايات المتحدة والغرب".
وكانت كاري لام، أعلنت، يوم الأربعاء 4 أيلول، سحب مشروع قانون تسليم المتهمين الذي كان سببا في تنظيم احتجاجات شابها العنف على مدى شهور.
وبدأت الاحتجاجات، في شهر آذار، لكن تحولت في حزيران إلى مطالب بالديمقراطية في المدينة التي عادت لحكم الصين في عام 1997. ولم يتضح بعد ما إذا كان إلغاء مشروع القانون سيساعد في توقف الاحتجاجات.
يذكر أن السلطات الصينية في هونغ كونغ قررت سحب مشروع القانون المسبب لأزمة الاحتجاجات في تلك المدينة.
وكان مشروع القانون سيسمح بتسليم المشتبه بهم إلى الصين على الرغم من وجود نظام قضائي مستقل في هونغ كونغ يعود تاريخه لفترة الحكم البريطاني.
لكن مطالب المظاهرات التي بدأت في حزيران أصبحت أوسع نطاقا منذ ذلك الحين لتشمل المزيد من الديمقراطية وتعهد الكثير من المحتجين بمواصلة التظاهر.
وتسببت المظاهرات في بعض الأحيان في شل أجزاء من المدينة، وهي مركز مالي كبير في آسيا، وسط اشتباكات في الشوارع بين المحتجين والشرطة التي استخدمت الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل ومدافع المياه. وتسببت عمليات اعتقال المحتجين التي اتسمت بالعنف في لفت الانتباه العالمي. --(بترا)
وقال لي في اجتماع مع رئيس مجلس الدوما الروسي، فياتشيسلاف فولودين أن "الصين لديها أدلة على أن ما يحدث في هونج كونغ مخطط ومدعوم من الولايات المتحدة والغرب".
وكانت كاري لام، أعلنت، يوم الأربعاء 4 أيلول، سحب مشروع قانون تسليم المتهمين الذي كان سببا في تنظيم احتجاجات شابها العنف على مدى شهور.
وبدأت الاحتجاجات، في شهر آذار، لكن تحولت في حزيران إلى مطالب بالديمقراطية في المدينة التي عادت لحكم الصين في عام 1997. ولم يتضح بعد ما إذا كان إلغاء مشروع القانون سيساعد في توقف الاحتجاجات.
يذكر أن السلطات الصينية في هونغ كونغ قررت سحب مشروع القانون المسبب لأزمة الاحتجاجات في تلك المدينة.
وكان مشروع القانون سيسمح بتسليم المشتبه بهم إلى الصين على الرغم من وجود نظام قضائي مستقل في هونغ كونغ يعود تاريخه لفترة الحكم البريطاني.
لكن مطالب المظاهرات التي بدأت في حزيران أصبحت أوسع نطاقا منذ ذلك الحين لتشمل المزيد من الديمقراطية وتعهد الكثير من المحتجين بمواصلة التظاهر.
وتسببت المظاهرات في بعض الأحيان في شل أجزاء من المدينة، وهي مركز مالي كبير في آسيا، وسط اشتباكات في الشوارع بين المحتجين والشرطة التي استخدمت الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل ومدافع المياه. وتسببت عمليات اعتقال المحتجين التي اتسمت بالعنف في لفت الانتباه العالمي. --(بترا)