جلالة الملك في كلية الحسين


شاهد وتابع الشعب جلالة الملك عبد الله الثاني في كلية الحسين وجلالته يشارك في الطابور الصباحي ويستمع ويتابع اناشيد وطنيه وتوجيه جلالة الملك للطلبه وللشباب بقوله 
انتم الأمل والمستقبل 
وفي أول يوم في بداية العام الدراسي ٢٠١٩/٢٠٢٠ يشارك جلالة الملك الطلبه ويوجه كلمه ساميه من اقدم مدارس المملكه كلية الحسين والتي تحمل اسم جلالة الملك المغفور له الحسين ابن طلال باني نهضة الأردن وخاصة التعليم
واليوم جلالة الملك عبد الله  الثاني يعزز البناء والنماء ويشارك الطلبه بداية العام الدراسي حيث يبلغ عدد الطلبه الذين يتوجهون الى مقاعد الدراسه حوالي ٢ مليون طالب وطالبه
والأردن حقق إنجازات وقصة نجاح في التعليم العام والتعليم العالي وفي بناء الإنسان كثروه حقيقيه ونموذج في العالم  فانتشرت المدارس والكليات والجامعات  وانتشر أبناء الأردن يبنون في وطنهم  والعالم بجديه وكفاءه والتزام 
واليوم يتحول الأردن جذريا بقيادة جلالة الملك في تطوير. جذري في التعليم ركيزة التقدم كما في العالم وفي إطلاق الاستراتيجيه الوطنيه لتنمية الموارد البشريه 
ولعل ما وجه به جلالة الملك اليوم في الطابور الصباحي باعتبار الطلبه هم الأمل والمستقبل  فهم القوه والبناء ونقطة التحول والتغيير الجذري البناء وفي تجذير قيم العداله والتسامح والعداله والصدق والانتماء وتغليب المصلحة العامه والانتماء والولاء للاردن الوطن والقياده الهاشميه
ورسالة جلالة الملك للطلبه في المدارس التي بدأ التعليم فيها اليوم والجامعات التي يبدأ التدريس فيها في ٢٢/٩/٢٠١٨ ورساله إلى المعلمين والمدرسين في المدارس و الجامعات والكليات  ليكون  المدرس في الجامعه والكليه والمعلم في المدرسه نموذجا في الصدق والبناء والوضوح والعمل العام والنقاء والولاء للوطن والقياده الهاشميه وليس الولاء لأي شئء آخر  والبعد عن الشلليه والمناطقيه والمصلحيه وقوة الشخص في صدقه وانتمائه وليس في التنظير والظهور بوجهين والكلام  فقط  وعمل عكس ما يقوله في مجلس أو محاضره  أو حصة  
ومن المدارس والكليات والجامعات يبدأ التغيير الإيجابي وتغيير العقليه ومن هنا يبدأ التغيير الإيجابي ومن يستمع يعرف بان الإصلاح الإداري والهندره الاداريه أي التغيير. الجذري  أصبح ضروره من أي وقت   
واليوم كبقية الأيام في وطننا يزهو بجلالة الملك وسيبقى جلالة الملك عنوانا الأمن والنماء والاستقرار
حمى الله الوطن والشعب في ظل قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المفدى
أد مصطفى محمد عيروط