يسود الوسط الصحفي والاعلامي غضب شديد وانتقادات لاذعة بحق نقيب واعضاء مجلس نقابة الصحفيين على اثر الصمت الرهيب لهم حول ما جرى مع الزميل جهاد ابو بيدر. الجميع كان على امل ان تخرج النقابة ببيان صحفي يوضح موقفها من توقيف ابو بيدر، ولكن الصمت لاقى ردود افعال قاسية بحق النقيب واعضاء المجلس من عشيرة الصحفيين. بالمقابل اشتعلت صفحات الصحفيين والاعلاميين عبر مواقع التواصل الاجتماعي بتقديم الشكر لرئيس هيئة الاعلام على الجهود التي بذلها تجاه توقيف الزميل ابو بيدر، مطالبين بتعيينه بالتزكية نقيبا للصحفيين.

يسود الوسط الصحفي والاعلامي غضب شديد وانتقادات لاذعة بحق نقيب واعضاء مجلس نقابة الصحفيين على اثر الصمت الرهيب لهم حول ما جرى مع الزميل جهاد ابو بيدر.

الجميع كان على امل ان تخرج النقابة ببيان صحفي يوضح موقفها من توقيف ابو بيدر، ولكن الصمت لاقى ردود افعال قاسية بحق النقيب واعضاء المجلس من عشيرة الصحفيين.

بالمقابل اشتعلت صفحات الصحفيين والاعلاميين عبر مواقع التواصل الاجتماعي بتقديم الشكر لرئيس هيئة الاعلام على الجهود التي بذلها تجاه توقيف الزميل ابو بيدر، مطالبين بتعيينه بالتزكية نقيبا للصحفيين.