روما – وكالات

ركزت الصحف الإيطالية الصادرة ، على فوز يوفنتوس العاشر على التوالي منذ بداية الموسم، والذي جاء على حساب نظيره أودينيزي بنتيجة 2-0. وعنونت صحيفة "لاجازيتا ديللو سبورت": "لا أحد يوقفه (رونالدو)، تحت الاتهام لكنه يسجل.. قضية الاغتصاب المزعومة تنمو لكن اللاعب يقود الفريق في الميدان". وأضافت "يوفنتوس يفوز على أودينيزي 2-0 ويحقق الفوز 10 من 10" وأردفت الصحيفة "نزونزي يفتتح التسجيل ودجيكو يغلقها، الآن قطار روما مستمر في التقدم.. دي فرانشيسكو للمركز الثالث بعد فوزه 2-0 على إمبولي". وختمت "أنشيلوتي يطلق التشكيل العاشر، نابولي مختلف". وخرجت صحيفة "كوريري ديللو سبورت" بعنوان: "ليست فرصة.. الفوز الـ 10 على التوالي، بما في ذلك دوري أبطال أوروبا، رونالدو يسجل مرة أخرى". وأضافت "هذا الفريق يبدو أنه لا يمكن إيقافه.. بنتانكور يفتتح التسجيل ورونالدو يضاعف النتيجة، في أودينيزي تنتهي النتيجة 2-0.. وأليجري يصفق: أفضل أداء في الموسم". وتابعت الصحيفة "تحرش رونالدو: لغز جديد، الأدلة اختفت في الولايات المتحدة.. ووالدة رونالدو تسانده عبر إنستجرام". وأردفت "نزونزي ودجيكو: روما هنا، في إمبولي يحقق الفوز الرابع على التوالي 2-0.. دي فرانشيسكو يقضي الليلة في المركز الثالث". وسلطت الصحيفة الضوء على نتائج مباريات الدوريات الأخرى: "إنجاز مورينيو، وتحول رافائيل بينيتيز، من 2-0 إلى 3-2 ضد نيوكاسل، جوزيه في أمان.. أزمة في الريال، لوبيتيجي يخسر ويعيش في خطر".  وعنونت صحيفة "توتو سبورت": "كريستيانو 10..سجل يوفنتوس التاريخي في أودينيزي: 10 انتصارات متتالية". وتابعت "رونالدو يسجل هدفًا رائعًا.. وفي قضية الولايات المتحدة: لا يوجد أدلة، هنا الحقيقة". وأردفت الصحيفة "يا له من انقلاب لمانشيني.. لاعب وسط نابولي مستبعد من قبل البرازيل". وختمت "بولونيا ينهار أمام كالياري.. وروما لا يتوقف ويقفز للمركز الثالث".  كشفت تقارير صحفية عن تطورات جديدة بشأن القضية الخاصة بالبرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم يوفنتوس الإيطالي، والمتهم فيها باغتصاب سيدة أمريكية. وذكرت صحيفة "كوريري ديللو سبورت" الإيطالية، أن شرطة لاس فيجاس، فقدت الأدلة الخاصة بقضية الاغتصاب المفترضة. وأضافت أنه بحسب ليزلي ستوفال، محامي السيدة الأمريكية، فإن الملفات الخاصة بالتصريحات التي أدلت بها كاثرين مايورجا (الضحية المفترضة لرونالدو) في عام 2009 إلى الشرطة، قد اختفت. وأشارت إلى أن الملابس التي كانت ترتديها السيدة خلال الاعتداء المزعوم والتي سلمتها إلى الشرطة كدليل، أيضًا لم تعد موجودة.